جوازة نت منى لطفي ج٢
المحتويات
قلل من قيمتي ولا عمل أي شيء يقلل من احترامي له أو احترامه ليا!
تحدث سيف بنرة هامسة تحمل في طياتها خطۏرة كامنة بين أحرف كلماته
واضح انك لسه مافهمتيش! انتي خط أحمر بالنسبة لي منطقة محرمة.....وأي حد يقرب من المنطقة دي يبقى حكم على نفسه بالمۏت !!...
فتحت فاها دهشة مما تسمعه فما تراه أمامها الآن جانب جديد من سيف لم يسبق لها وأن اختبرته سابقا! تابع وهو يمسك بشفتها السفلى بين إبهامه وسبابته
وأظن سبق وإني حذرتك قبل كدا إنك تلعبي في ممتلكاتي!!
قطبت مستهجنة وهمت بالسؤال ليسبقها قائلا وهو يميل ناحيتها التي استنشقتها بالرغم منها حتى أنها شعرت بها تسري في ډمها وتشيع الفوضى في أوصالها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الحلقة الخامسة عشر
استيقظت منة واستدارت الى جانبها لتجد مكان سيف بجوارها خال حمدت الله في سرها على انصرافه قبل إستيقاظها تجعد وجهها لتنخرط پبكاء حار عند تذكرها لما حدث بينهما قبل ساعات شتمت نفسها للمرة الألف وهي تلومها أنها ستظل أبدا ضعيفة أمامه فهي لم ټقاومه كما يجب بل سرعان ما استسلم قلبها الضعيف لهمساته العاشقة والتي تذيب الحجر الصوان!!.. ولكن كيف لا تفعل وهي تذوب عشقا به! هي لا تنكر أنها تحبه فسيف كان أول حب يدخل قلبها لقد أحبته بكل أحاسيسها المختزنة والتي كانت تدخرها الى زوجها لتمنحه كامل حبها عن طيب خاطر ومن غير خوف من ڠضب الله او من خېانة ثقة والديها فحبهما كان في النور وبمباركة أهليهما! ولكن كيف أصبحى حالهما الآن لقد خاڼها سيف ذبحها بأبشع طريقة ممكنة ولأنها عشقته بكل قطرة ډم فكل خلجة من خلجات قلبها كانت تهمس باسمه فهي لا تستطيع النسيان أو الصفح ليس بهذه السهولة! لو لم تكن تحبه بمثل هذا القدر من الجائز أن تسامحه وتنسى ولكن كما أن حبها له كبير فڠضبها منه .....أكبر !!...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
التحفت بالغطاء ونهضت عازمة على الاغتسال أولا ثم التحدث معه بشأنهما لا بد أن توضح له أن ما حدث بينهما لا يعني أبدا أنها ستنسى أو تصفح بل ما حدث جعلها أكثر تشبثا وإصرارا على الطلاق وقبلا... الرحيل من هنا مع والديها !!....
صح النوم ! لم تجبه وبدلا من ذلك رمته بنظرة سخط ثم التفتت الى مرآة الزينة لتمشط شعرها كادت أن تقتلع خصلاته من جذورها لشدة تمشيطها له تقدم بضعة خطوات منها واقفا خلفها وغافلها ساحبا فرشاة التسريح منها حاولت جذبها منه ولكنه أبعد يده وقال بهدوء ولكن يحمل رنة تحذير واضحة
كدا هتقطعي شعرك هسرحهولك أنا!
متابعة القراءة