حوار مع الشيطان ألاء حسني
حاتم ابتسم باستهزاء ودخل لقا امه قاعده جمبها وبتقرالها قران قال..لسه مفاقتش
امال..لسه باين عليها تعبانه اوي
حاتم بود..اطلعي انتي ارتاحي وانا اول ماتقوم هطمنك
امال..طب هفكلها طرحته والبسها حاجه خفيفه تنام بيها
حاتم..انا بقيت جوزها يا امي وانا هساعدها انت متقلقيش نفسك
امال..قالت براحتك يابني وخرجت
حاتم دخل الحمام خد دش وخرج لابس بنطلون وبس من غير تيشرت بصلها لقاها لسه نايمه قعد جمبها وفكلها الطرحه ومسكها بق.رف وقطعها بغل نصين ورماها في سلة الزباله
بصلها واتفاجأ بجمال شعرها الطويل الاسود الي نزل على اكتافها وكان شكلها يجنن بس مفيش دقيقه وتحولت ملامحو لڠضب رهيب وبص للفستان الي لبساه بمكروووووو
[٢٦/٧ ١١:٥٦ م] Alaa Hosny: الرابع
حاتم بص على فستانها بمكر وقعد جمبها وشدها ليه بقوه سند دماغها على كتفو وباديه فتح سوستة الفستان ونزلو من على الكتاف وكان هيكمل بس فاقت مع كتر الحركه بدون اي تفكير دفعتو بقوه وبعدت لاخر السرير وهيه مسكه الفستان باديها
هنا بزعيق..انت..انت بتعمل ايه
حاتم بابتسامه مستفزه..بأقلع.ك هدومك
هنا باستغراب من بروده..يا سلام وبتقولها بكل أريحيه اسمع يا بني ادم انت اياك تقربلي صاحيه او نايمه فاهم وبعدت بنظرها لانو كان بدون تيشرت وقالت وبعدين البسلك حاجه واقف قدامي كده هو انا مامتك
حاتم ضحك ضحكه مس.تفزه وقال..يا عيني على الادب يا عيني على الاخلاق وبص ببرود وقال معلش تفهميني ابقى اققف قدامك بأيه والمسافه مابينا تبقى قد ايه يعني علشان مأتجوازش حدودي مع حضرتك
هنا بنفاذ صبر..اه الاخ باين عليه غتت اسمع بقى
حاتم قرب عليها وبصلها بصه ټرعب وقال..لا اسمعي انتي انا شغل متقربليش والحورات المتكرره ده مبيجبش معايا خالص واذ انا لا قدر الله اتهفيت في دماغي وحبيت اقربلك محدش هيقدر يمنعني وكوني اني مش هقرب منك فده لاني مستنضفش ابصلك اصلا انا الخدامه الي عندي جايه من حته انضف من الي جيتي منها فعقلي ياحلوه وخلينا حلوين كده بدل قسما عظما اخليكي تكرهي اليوم الي اتولدتي فيه فاهمه
هنا بر.عب حقيقي من نظرتو وزعيقو..هزت راسها وقالت فاهمه
حاتم بابتسامتو المعهوده.برافو الي يسمع الكلام بيعرف يعيش
هنا بصوت كله خو.ف..انا عايزه اغير هدومي شنطتي فين
حاتم ببرود.. موجوده عندك بس انتي مش محتجاها عندك الهدوم الي هتلبيسيها في الدلاب غيري وانزلي وسابها ونزل
هنا نزلت دموعها مع صوت قفل الباب وفضلت تبكي بصوت مسموع
سليم كان بيراقب نزول حاتم كان عايز يكلمها واول مانزل جري ناحية اوضتها بس سمع صوت بكاها وقف مكانو بحزن مقدرش يخبط مكانش قادر يشوفها پتبكي ولا قادر يواجها رجع على اوضتو بحسره
هنا قامت وراحت ناحية الدلاب تاخد لبس واتفاجأت بهدوم كلها خليعه ومش محترمه نها ئيا عكس الي بتلبسو لانها محجبه ولبسها كلو طويل ومقفول واتنهدت پغضب وراحت فتحت شنطتها واخدت دريس محتشم وطرحه ودخلت الحمام حدت دش ولبست ونزلت
حاتم كان قاعد مع مامتو وبيتكلم معاها لما نزلت هنا
هنا باحترام..احم اذيك يا طنط معلش مقدرتش اتعرف عليكي اناهنا
امال بابتسامه..تعالي ياحببتي قعدي جمبي
حاتم قام وقف قدامها پغضب وقال..ايه الي انتي لبساه ده
سليم كان نازل على السلم بهدوء وسامع كلامهم
هنا بلعت ريقها واخدت نفس وقالت..مالو لبسي
حاتم بص على الارض بابتسام وفي ثانيه كان ماسكها من شعرها فوق الطرحه بشده وقال پغضب..انتي مبتسمعيش الكلام ليه انا مش قولت تلبسي من الدلاب والزفت الي على دماغك دي مش عايز اشوفك بيها
هنا كانت بتتألم بشده وسليم جري عليه وقال..سبها انت اټجننت ابعد ايدك عنها
حاتم زق هنا بغل وقعت على الارض ومامتو جريت عليها وهو وقف قدام سليم مفيش ما بينهم خطوه وقال پغضب اعمى..الواضح في البيت ده محدش بيسمع الكلام انا مش قولتلك متدخلش ما بيني وبين مراتي اخر تحزير ليك اتقي شړي احسنلك انت بذات متقفش قدامي
واتقدم على هنا مسكها من شعرها وقال..وانتي تعالى معايا انا هعرفك ازااي تسمعي الكلام
كان شددها وراه بعن.ف وطالع بيها السلم وهنا كانت پتبكي پألم وبتصرخ وتقول..سبني سبني بقولك مستحيل البس القرف ده حتى مامتو كانت بتحاول معاه وتقولو سبها يابني حرام عليك بس مش سامع لهم
حاتم فتح باب الاوضه وزقها جواها بغل وهنا وقعت وبص لقا مامتو وسليم قال لو سمحتي يا امي انا حر مع مراتي وبص لسليم بابتسامه عريضه خلت سليم خاف جدا على هنا وقفل الباب من غير ما يسمعهم
سليم اتوتر جدا من ابتسامتو الي واضح انو قاصد بيها شئ وقال..لا لا انا مستحيل اسكت مستحيل اسيبو يأذيها يا امي وكان هيكسر الباب بس امال وقفت قدام الباب وقالت لا لا يا بني انت كده بتذيد ڠضبو علشان خاطري يابني لا وكان سليم بيحاول يبعدها عن الباب وهي بترفض ووقفه قدامه
هنا كانت بتزحف على الارض پخوف وحاتم شد الحزام ولفو على ايده وقال..اققلعى الي انتي لبساه ده
هنا فضلت بصالو وبترتعش.بس اتنفضت بز.عر لما صړخ. يلا