تمرد عاشق سيلا وليد
المحتويات
حمو مها أوقفها وساعدها بتجفيف شع رها وج سدها... ألبسها مأ زرها البورنس ج ذبها من خ صرها للخارج...ثم جفف شع رها بالمجفف الكهربائي واعد ملا بسها... كل ذلك وهي تنظر له فقط لا تقو على الحديث فرغم مايفعله إلا أن نظ راته تهرب بملاقت عي ناها... لم تعلم لماذا ش عرت بآ لام في فؤادها... هل من حالته
أم لأنها هي السبب بالوصول به لتلك الحالة
نظ ر لعي ناها التي يهرب من ملا حقتها له
أنا هلبس ياجواد... روح إنت خ د شاور وأنا هكمل... وضع لبس منزلي بجوارها عبارة عن ترنج شتوي ثقيل...
هساعدك الأول وبعد كدا هروح..
تمركزت عيناها على وجهه الذي يظهر عليه الو جع... أما هو فتمركزت عيناه على ش فاها وهي تتحدث تملك منه الشوق أن يتذ وقها ويثبت لحاله أنها بين ي ديه... ولكن لم يقو على ذلك.. استدار سريعا للمرحاض هروبا منها
بسخاء أمامه
يصل قميصها إلى مافوق الركبة مع خيوط كاملة بظ هره.... ويفتح من الإمام حتى مقدمة الص در... حقا ظ هر جمال أنو ثتها الطا غية... نا هيك عن رائحتها التي
تذهب العقل.. اختارت أفضل العطور التي جلبها إليها
خرج يل ف نفسه بمنش فة كبيرة... وجدها تجلس على الفرا ش بهيئتها الج ذابه..
رفع رأ سه ينظر في عينيها تقابلت نظر اتهما بشوق جارف بكل ماتحمله قلبيهما من عشقهما الدفين
إرتدى ملابس بيتية مريحة... جلس بجوارها عجز عن الكلام في حضرة جمالها
استلقى بج سده على الفراش واضعا ذرا عيه حتى تنام عليه كما عودها... وضعت رأ سها ومل ست على شع ره بحنان
ثم اتجهت بنظ رها لعي ناه الذي اغلقها متل ذذا بلم ساتها... رفع ي ديه وقب ل ي ديها بهدوء
وضعت رأ سها في حنا يا عن قه وهي تهم س له
نطق اخيرا بصوت مته دج ممز وج بمشا عره لها
تعرفي من ساعتين بس كنت بمو ت... زفر بو جع واستطرد حديثه
أتمنيت اني ماقلبتكيش ولا حبيتك... ح سيت بالعجز أوي وأنا مش عارف افكر واوصلك... كنت بمو ت ياغزل
وضعت أنا ملها على ش فتيه واقتربت
بعد الشړ عليك ياحبيب غزل... أنا مخفتش لاني عارفة جو زي حبيبي هيجي وينقذني
ج ذبها مقربها إليه حتى يش عر إنها بين ي ديه وليس حلما ... اخذها لجنة الخلد التي يعيشون سويا بها... ظل يذ يقها كم من عشقه واخذها بعدة جولات حتى ارهق كلا منهما وذهب بنوما عميق حتى لا يتذكرا ما صار لهما
بعد عدة ساعات استيقظ جواد.. وجدها تد ثر نفسها بأحض انه... تذكر جولات عشقه التي كان عليها منذ فترة قليلة
قب ل رأ سها.. وظل يحمد ربه على وجودها بحياته...ظل ينظر لها كأنه يحفر معالم وجهها المحببة إليه
رم شت
بأهدابها عدة مرات ورفعت رمو شها عندما شع رت بأنفاسه الحارة تلفح عن قها
صباح الخير ياحبيبي
لم س وجن تيها المنتفخه بأنامله
صباح الحب ياعيون حبيبك... عاملة ايه ياروحي
ض مت نف سها لأحض انه
بردانة أوي الجو شكله برد أوي ياريتني سمعت كلامك ولبست الترنج
ضيق عيناه رافعا جانب وجهه وتحدث بسخريه
ليه مفيش را جل معاكي على السر ير... وضعت وجهها في ص دره عندما علمت بأنها است فزته بكلاماتها
بصيلي بتخبي نفسك ليه
رفعت نظ رها إليه تاه برماديتها... نزل بوجهه ملتق طا ش فتيها وأردف بصوتا مبحوح
ينفع كدا تغلطي في حبيبك وتقولي إنك برد انة وانت جوا حض نه... ظلت تن ظر له بصمت وتهيم به عشقا تتمنى أن تظل السعادة دائما لقبيهما... رفعت أنا ملها الى خص لاته
حبيبي أحسن را جل في الدنيا... وبحبه اد العالم دا كله
قهقه عليها بتهربي يازوزو من حبيبك بحركاتك الطفولية... لك مته بي ديها الصغيرة
انت فصيل على فكرة ووسع كدا علشان عايزة اقوم
الله وأنا ما سكك ماتقومي...
جواد اردفت بها بصوتا مرتفع غا ضبا
رفع حا جبه...
ايه حد قالك مبسمعش ماأنا قاعد جنبك اهو بتنادي على حد في الشارع...
دف عته حتى سقط على الفراش بظ هره
نف خت وج نتيها كالأطفال
هاتلي قميصي يابارد عايزة اروح الحمام
وضع
متابعة القراءة