تمرد عاشق سيلا وليد
المحتويات
وابعتك لجو زك المحت. رم... عاملين كمين ياولاد ... صر خت بوجه عندما لك. مته تحت الحزام واسرعت تختبأ منه... ظل يبحث عنها ويس. بها بأبشع الشتا ئم
دخل باسم وفريقه عندما علم بوجودها داخل المنزل
وجد عاصم يجرها أمامه عندما عثر عليها خلف الستارة... انسدلت دمو عها أمام باسم
اړتعب من هيئتها... نظر بهدوء لعاصم
سيب نهى ياعاصم مالهاش ذنب
اسيب مين دي نجاتي من هنا... هايه ياحضرة الضابط بقيت غبي ليه...
ثم توجه بنظره للمنزل
فين ابن الالفي... اومال ليه الدعوات ان الفرح هنا...
وضع سلا حه تحت ذقنه علامة للتفكير
انا كدا فهمت... ابن الالفي عملي كمين... أو ممكن كمين للماڤيا اللي أكيد كدا كدا هيص. فوه
سيب نهى يالا.. أردف بها باسم بقوة.. حاصره عثمان من الجهة الاخرى
بلحظة لكم نهى بظهرها بقوة وعلى سا قيها حتى رك. عت على ركب. تيها تصر خ من الأ لم ووضع السلا ح على رأ سها
لو مخرجتوش وسبتوني هفر غه في راسها
نزل سلا حك ياحضرة الضابط إنت وهو لو عايزين مر ات ابن الالفي يعيش
تمام تمام أردف بها باسم وهو ينظر لعثمان حتى يخرج عندما وجد حالة نهى المتأ ذية
كانت تصرخ بقوة.. ركلها بقد مه في بطنها عندما خرج باسم وفريق أمنه حتى يخرج ويتركها.. ام. سكت بط. نها وصر خت جالسة غير قادرة على الحركة رجع باسم سريعا له..
مكانك وإلا همو تها أنا كدا كدا مېت مش فارقة معايا...
دلف حازم في هذا الوقت وصعق من هيئة نهى ود مائها التي أسفل قدمها وهي تصر خ من شدة الأل. م
إنت متخلف ياله بتشطر على واحدة س. ت... صر خت نهى بأعلى صوتها عندما إشتد الا لم.. بلحظة اختطف باسم سلا ح حازم وأطلق على عاصم الذي كان يناظر نهى فاستقرت الړصاصة في صدره
خرجت من ذكرياتها المؤ لمة عندما تحدثت والدتها
صعبان عليا غزل ياقلبي البنت دي دايما السعادة مسر وقة منها... نظ. رت بشرود لوالدتها
ايوة ياصهيب فيه اخبار
م. سح
على وجهه بعن. ف وأردف حزينا
لسة فيه مكان لسة بيشوفه ممكن تكون فيه... المهم انت عاملة ايه حبيبتي
انا كويسة متقلقش عليا المهم خليك مع جواد لازم ترجعوا
بغزل ياصهيب
اخدتي دواكي يانهى.. اهتمي بصحتك حبيبتي واعذريني إني سبتك ومشيت
أنا كويسة اوي حبيبي وهنزل كمان عند ماما نجاة
في قسم الشرطة
تحرك باسم وجواد بعدما اخبرهم عثمان بوجود غزل بذلك المكان
حمحم باسم وحاول يتحدث إليه
جواد هنرجعها متخافش حاول تهدى انت كدا بتف. قدني اعصابي
حاول تهدئة نفسه كلما تذكر اصا بتها بمكروه تح. ترق خلا يا الدا خلية لتصبح رما دا
وصلا للمكان وراقبوه من مسافة ليست بالبعيدة
امسك ي. ديه وحاول تهدئته
جواد مراتك جوا.. مع عصا بة فاهم معنى دا اي تهور منك ممكن تتاذي
وجدوا سيارة سيف أمامهم
جحظت عين جواد عندما وجد سيف يدخل المبنى الذي توجد به غزل
الفصل الثاني والثلاثون
ماذا تظنين الحياة بدونك
اتعتقدين ان الحياة حياة
اقسم لك ان ليس لي حياة
وانت بالبعد عني... يامن ملكتي كل كياني
فأنني الحبيب الذي يغر ق بعشقك من الوريد للوريد
يجلس صهيب وحازم بسيارة خلف سيارات الشرطة... ينظر للطرقات بتيه وكل خليه تنت. فض خوفا عليها
اتجه بنظره لحازم
لو غزل جرالها حاجة جواد ممكن يتجنن فيها ويخرج عن ش عوره ويغلط فهمتني..
ربت حازم على ذراوعية
ان شاء الله مش
هيحصل حاجة أنا متأكد.. جواد ممكن يخرج عن السيطرة في بعض الحاجات بس لما يكون حد مته. دد بالخطړ بيفكر مليون مرة
قاطعهم اتصال مليكة
ايوة ياملكيه... كانت تجلس بسيارتها تبك. ي أردفت بصوت با كي
حازم شهيناز بعتتلي صور لغزل... غزل عندها هي طلبت مني أروح أخدها لو خايفين عليها... هنا انتف. ض ج. سده بالكامل وتحدث بغ. ضب
إياكي تتحركي من عندك... احنا قدام بيتها وجواد دخل يجبها مليكة حبيبتي متعمليش حاجة مته. ورة... بك. ت بصوتا عالي اختر ق ص. دره
بدل بإي. دي حاجة أعملها لأخويا مش هتأخر... ج. ڈب صهيب الهاتف
اسمعي كلام جو زك يامليكة جواد عندها دلوقتي... مته. ديش اللي بيخططله ممكن يوجعوه بيكي... حبيبتي متنسيش إنك حا مل وهي ممكن تأ ذيكي... إحنا كلنا هنا... لو فعلا عايزة تساعدي جواد.. متتحركيش من مكانك
خرجت من بين ش. فتيها آهة مؤ لمة عندما شع. رت بأ لما شديد
مليكة انت فين دلوقتي... تسائل بها صهيب
أنا في طيب ارجعي حبيبتي على البيت وإحنا شوية وهنرجعلك..
ذاد الأ لم عليها... ابتلعت آلا مها وتهد جت نبرتها
حاضر ياصهيب.. تحدث حازم الذي لم يعجبه تصرفها و بهدوء ظاهري وبنبرة عميقة
ينفع اللي بتفكري فيه... يعني فين مخك وهي بتسحبك لعندها علشان تذ
متابعة القراءة