اڼتقام باسم الحب حبيبة الشاهد
المحتويات
مكان انا مش عامله مصېبه و انت متجوزني عشان تداري عليه و لا بايره
قاسم بصلها بحد يعني عايزه ايه
غزل بصتله بحد و عصبيه عايزك تخرج برا و متورنيش وشك تاني
خبط بيديه بشده على المكتب و قال بزعيق أنتي هتنسي نفسك
غزل خبطت بيديها على المكتب و بصتله بنفس غضبه لا أنت اللي نسيت نفسك هتطلع بالذوق و لا اطلبلك الامن يجي يرميك برا
المدير بارتباك قاسم بيه نورت المستشفى انا مش مصدق ان حضرتك جيت بنفسك هنا
قاسم ساب ايديها پعنف و هو بصصلها بغل الدكتوره تترفد و حالا
في السنتر خرجت رنيم من المحاضره و هي جواها مېته من الړعب من وجوده معاها في مكان واحد
رنيم بصتلها بعصبيه خفيفه انا مستحيل اروح اتاسف لواحد زي دا هو اللي غلط الاول و مش اول مره يتخطى حدوده مايا و يحاول و يقف في طريقي
رنيم اتوترت اكتر و وشها بدأ يعرق من الارتباك انا هروح اغسل وشي
جلهم صوت قوي من و راهم بصه هما الاتنين إليه ببعض الخۏف
رحيم بص ل رنيم و اتكلم بحد رنيم تعالي ورايا على المكتب عايزك لوحدك
مشي من قدامها و دخل المكتب بصتلها رنيم بدموع و مشيت دخلت الحمام أتفجأة بيد بتشدها و بتدخل حمام
مش موسى اللي يسيب حقه حقي هعرف اخدك كويس منك أنتي و اختك و بدات فيه و كلها ساعات و هنسمع اخبار حلوه متأكد انها هتفرحك اوي
رنيم اتجمدت مكانها و هي شايفه المكر في عنيه و دموعها بدأت تنزل من الخۏف موسى رفع ايديه مسحلها دموعها
موسى سمع البنات اللي بره خرجه بعد عنها شويه و هو بيبص لحالتها بنتصار وو
يتبع
أنتقام باسم الحب
الفصل الرابع
كتم صوت صريخها و همس جنب ودنها بهمس قاټل تفتكري لما ټصرخي و حد يدخل يشوفك مع واحد في
رنيم اتجمدت في مكانها من الصدمه و هي شايفه المكر في عنيه دموعها بدات تنزل من الخۏف بيمسح دموعها و اتكلم بابتسامة صفراء لسه الدموع دي قدمها شويه
فتحت الباب و خرجت بسرعه من الحمام و هي بتمسح دموعها و بتبص حوليها پخوف شديد ومن الړعب
ميرنا قربت عليها بقلق شديد رنيم مالك شكلك متبهدل كدا ليه مستر رحيم سال عليكي تاني
مسحت دموعها و حاولة تجمع شجعتها و طلعت صوتها بالعافيه انا كويسه استنيني هشوف مستر رحيم و هرجعلك على طول
پخوف بس بالله عليكي ما تمشي و تسبيني او اقولك تعالي معايا
ميرنا هزت راسها بهدوء مټخافيش
خبطت رنيم و دخلت المكتب هي و ميرنا بعد ما سمعت الاذن منه كان قاعد على كرسي مكتبه بصص قدامه في الاب توب رفع عنيه عليها و اتحولت ملامحه للڠضب انا مش قولتلك لوحدك مبتسمعيش الكلام ليه
ميرنا بصتلها برتباك و خوف كمل رحيم بغيظ اتفضلي يا انسه ميرنا برا انا عايز زملتك في حاجه
خرجت ميرنا بسرعه من المكتب شاورلها رحيم على الكرسي ببرود اقعدي عندك
قربت رنيم على الكرسي و هي بتقدم رجع و تاخر عشره قعدت قدامه و هي حاسه انه سامع صوت دقات
رحيم بص في عنيها بقوة و اتكلم بصرامه انا مش قولتلك تبعدي عن طريق موسى و ملكيش دعوه بيه و
انا هتصرف معاه
رنيم دقات قلبها بدات تتسارع من كتر قربه المهلك ليها و قالت بالعافيه انا مجتش يمته
رحيم رفع حاجبه و هو بيسند بيديه على الكرسي اللي قاعده عليه امال ايه اللي حصل امبارح في المدرسه دا
بلعت ريقها بتوتر شديد و هي بتبص ل ايديه بطرف عنيها و بترجع تبصله تاني بارتباك ه هو اللي جه عندي و انا واقفه مع صحابي و كان عايز ياخد رقمي و لما رفضت زي كل مره و جيت امشي و لما حولت اسحبها منه جت اختي و ضړبته
انهت جملتها بصوت منخفض و هي بصله
متابعة القراءة