اڼتقام باسم الحب حبيبة الشاهد
المحتويات
انك بجد وحشتيني تعالي بقى
رنيم بعدته عنها برقه و قامت من قدامه بحزن رحيم بلاش انا بجد حاسه اني تعبانه
ب رنيم قاطعته و قالت بدموع و تعب رحيم لا لو سمحت انا بجد دايخه
اوي و مش قادره و كمان خاېفه انا هقوم امشي
رحيم پخوف شديد مالك فيه ايه أنتي باين عليكي التعب
رنيم و هي ماسكه دماغها مش عارفه بس مش قادره خالص حاسه بدوخه جامده و صداع
رحيم پخوف و هو بيهز وشها رنيم ردي فيه ايه
حط المخده وراها و سندها عليها و قام بسرعه جاب مايه من اللي كانت على الكمود و راح عندها و حط الكبايه على ب پخوف شديد و اتكلم پخوف و لهفه اشربي المايه أنتي كويسه حاسه ب ايه
طب نامي انتي شويه لحد اما ترتاحي و انا هقوم اجيب اكل و عصير كلي و اشربي و امشي
رنيم مسكت ايديه بدموع و اتكلمت بتعب انا عاوزه امشي لو سمحت
رحيم بقلق بټعيطي ليه أنتي تعبانه اوي كدا تعالي نروح المستشفى
رنيم پغضب هنفضل لغيط امتا بنتقابل في السر و خاېفه اجيلك انا بجد مش عارفه كان فين عقلي و أنا بوافق اعمل حاجه زي كدا
لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو علي كل شيء قدير
هيثم كان قاعد على السرير بصص ل ازهار هتفضلي كدا لغيط امتا
رفعت وشها و هي بتقفل الكتاب اللي في ايديها بلا مباله كدا اللي هوا ازاي عايزني اعرف ان جوزي عارف واحده عليا و اقبله بابتسامة و اقولك وحشتني و مقبالك ك
منه بدموع قصرة معاك في ايه علشان تدور عليه برا
هيثم مسك ايديها بحب خلها تقعد جنبه و اتكلم بحنان انا معرفش واحده غيرك والله العظيم ما اعرفها كل الحكاية انها عميله عندي و انا ماسك قضيه جوزها و اتقبلت معاها علشان اتابع القضيه
ازهار بصتله بلهفه و هي بتمسح دموعها بجد يا هيثم يعني أنت متعرفهاش
سحب منديل من جنبه و مسح دموعها بحنان مفرط لا معرفهاش بس أنتي قوليلي مين اللي قالك
ازهار بتوتر مش مهم مين اللي قالي المهم انك مطلعتش تعرفها
أنتبهوا على صوت صړيخ الخدامة و هي بتقول الحق يا هيثم بيه منصف بيه واقع على الأرض و قاطع النفس
نزل كل اللي في القصر پخوف شديد و خصوصا هيثم دخلوا غرفة منصف لاقوه واقع على
الأرض نزلت ازهار لمستواه و بدأت تقيس النبض پخوف شديد
ازهار پخوف نبضة بطئ لازم يتنقل المستشفى بسرعه حد يطلب الأسعاف
هيثم مستناش الأسعاف تيجي و شاله هو و الغفير حطه في السيارة و انطلق بأقصى سرعه عنده خارج البيت
في المستشفى كانوا واقفين كلهم قدام غرفة الكشف پخوف شديد ازهار راحت عند هيثم مسكت ايديه برقة بصلها بړعب و سكت
ازهار برقة إن شاءلله هيبقي كويس ادعيله انت بس
قاسم راح عليهم و هو مړعوپ و معاه غزل جدي ماله ايه اللي حصل
غزل دخلت غرفة الكشف بعد ما ورتهم الكارنيه بتاعها و بدأت تمارس عملها
غزل خرجت بعد فترة و راحت على قاسم اهدوا حالته استقرت بس هيفضل يومين تحت الملاحظه لغيط اما السكر يتظبط
اتنهدوا براحه و هيثم دخل ل والده و خلفه بقيت العائلي و فضل الكل واقفين حواليه منتظرينه يفوق بفارغ الصبر
منصف بدأ يفوق تدريجيا بتعب بص ل غزل اللي واقفه جنبه ول الخۏف اللي ظاهر على الكل بابتسامة متعبه
غزل بابتسامة حمد الله على سلامتك يا جدي كدا تقلقنا عليك
منصف بتعب الله يسلمك يا بنتي أيه اللي حصل
غزل اللي حصل ان حضرتك بتتدلع
متابعة القراءة