للعشق أسرار فاتيما
المحتويات
بين ايديا مشاعره واسمه واتحدى علشانى الكل كل دا خلانى احس اد ايه بيحبنى كل دا جذبنى ليه وخلانى اتعلق بيه فوق ما تتصور
عبدالله .. فى اللحظه دى فهمت انها اتذكرت كل شىء وافتكرت عمر حب عمرها حسيت بضيقة نفس وحزن جوايا مقدرتش اداريه كنت منتظر اللحظه اللى هتفرقنا كلمه وتبعده عنى وبعد اللى قولتله مستحيل اجبرها تانى وارفض اديها حريتها
عبدالله .. خلاص يا رنا بالله عليكى كفايه بقى قوليها وريحينى بلاش تكسرينى اكتر ما انا مكسور ........
رنا بس قبل الحاډثه كنت ناويه ابدء صفحه جديدة معاك فاكر يوم ما كلمتك وقولتلك انى محتاج اتكلم معاك ضرورى ساعتها حسيت بمشاعر قويه بتربطنى بيك منها انك كنت سند والحمايه ليه ولبنتى كنت بشوف وقتها بنتى وهى بتقرب منك كل يوم اكتر من اليوم اللى قبله شافت فيك الاب وحنانه وانت عمرك ما قصرت معاها كنت بتعملها زى ريماس الله يرحمها بس اكتشفت جوايا شىء تانى ابتديت افهمه مع الوقت والعشره بينا كنت فاكره طول الوقت دا انى بحب عمر وهو اللى بقلبي وخيالى بس وقت ما حسيت انى قريبه من المۏت لما كانوا بيحاولوا يغرقونى فى البانيو كل اللى كان فى بالى انت
رنا ايوا انت فكرت ازاى بتنتهى حياتى وانا ما عشتهاش صح ازاى هتنتهى وانا ما عشتهاش جنبك ومعاك ازاى ما اديتش لنفسي فرصه اعيش معاك برضا منى كل اللى فكرت فيه فى اللحظه دى انى محتجالك محتاجه للامان اللى مش بحسه الا معاك وانا مش قادره اتنفس كنت پصرخ باسمك يمكن تسمعنى وتجيلى لغايت ما غاب صوتى وتفكرى وانت اسمك على لسانى بعد ما صحيت ورغم فقدانى الذاكره بس كنت اكتر انسان حسيت جنبه باللامان وفعلا حبيتك
رنا ايوه بعترف انى حبيتك ولما رجعتلى الذاكره اتاكدت اكتر انك ملكتنى واتحول الحب لعشق وجنون بيك لدرجة انى مستحيل اتخيل حياتى من غيرك
عبدالله .. كنت مش قادر استوعب كل اللى بتقوله خفت اكون سرحت منها فى عالم تانى او اټجننت علشان مش قادر استوعب اى كلام اسمعه ويبعدها عنى بس قربها ليه فوقنى
كملت بعشقك وانا بكل قواى العقليه بعشقك وانا عارفه مين رنا قبل ومين رنا دلوقتى بعشقك وبعشق قربك وبعشق كل حاجه فيك
عبدالله يعنى كل اللى قولتيه دا جواب نهائي
رنا ايوا بقى
عبدالله احلفى
رنا تصدق انك رخم
وجت تقوم شدها عليه ...
عبدالله قلب حبيبك انتى ياترى ايه المفاجأه اللى هقولها عيونه مش ممكن بقيت بحس انها شفافه بالنسبه لى من كتر ما بقيت افهم عليه من غير كلام بصيت فى عيونه
متابعة القراءة